
الخوف من الأهل والمجتمع: الخوف من التقييم السلبي الذي قد يُلقي به الأهل أو المجتمع على الطالب والعادات الرائجة في ربط النجاح بالقيمة الذاتية ومدى احترام الشخص وتقديره والخوف من تسمية الفاشل يجعلون الطالب يعيش حالة من الخوف من الفشل الدراسي قد تصل لحالة من الرهاب أحياناً، كما أن الضغط الذي يشعر به الطالب لتحقيق آمال وتطلعات وتوقعات الأهل أو مجتمعه يرتبط بشكل كبير بالخوف من الفشل الدراسي.
شاهد بالفديو: الاخفاق سرّ النجاح... كيف تحول فشلك إلى نجاح؟
التعلم من الأخطاء: اجعل الأخطاء التي ارتكبتها في الماضي مرشدًا لتحسين أدائك.
وتجنب الضغط على التلميذ في هذا الأمر، وقبول الطفل أو التلميذ في أي حال كان سواء نجح أو فشل في الدراسة.
تطوير الذات الثقة بالنفس والتغلب على الخوف مع الأستاذ ماهر سلامة شاهد الان
تفسير الاحلام تفسير الخوف في المنام وحلم الشعور بالخوف بالتفصيل
شارك الان اختبار تجاوز صدمة الخيانة الزوجية للزوجة
سعيد بن مسفر المعوق الثالث في طريق سعادة الأسرة: أصدقاء السوء
ما سوف تنجزه من مذاكرة في الصباح حتى وإن كان لساعة واحدة سوف يعادل ساعتين إلى ثلاث في أثناء اليوم. ولماذا المذاكرة في الصباح؟ .. المذاكرة في الصباح تعتبر إنجازًا محفزًا للإنسان، الإنسان حين يبدأ يومه بداية صحيحة يكون قد صلّى صلاته، وجلس لمدة ساعة إلى ساعة ونصف يُذاكر، ثم يذهب إلى المدرسة، لا شك أنه سوف يكون منضبطًا ومنشرحًا ويحس بسعادة وباسترخاء، وهذا قمة الدافعية لك لتركز في الدراسة في أثناء اليوم الدراسي، ومن ثم حين ترجع تكون - إن شاء الله تعالى – في وضع طيب، وتتناول طعام الغداء، وتأخذ قسطًا كافيًا من الراحة، وتقوم بالاستحمام، وتقوم بعمل تمارين الخوف من الفشل الدراسي رياضية بسيطة – تمارين إحماء – ثم بعد ذلك تجلس لتذاكر لمدة ساعتين، ثم بعد ذلك تجلس لمشاهدة التلفزيون (مثلاً) تشاهد برنامجًا جيدًا ومفيدًا، تخصص وقتًا للجلوس مع الأهل، وتكون لك حصة للمذاكرة ثالثة في اليوم، هذه دائمًا تكون بعد صلاة العشاء، وهكذا.
في المرة القادمة التي تجد نفسك فيها خائفًا من أن تقع في الفشل وأن تنتقد عليه، ذكر نفسك بأن "الجميع يرتكب الأخطاء، وأنني ها هنا أعطي لنفسي الإذن بأن أزل زلة أو أن أبدو سخيفًا. هذا لا يجعلني فاشلًا."
تأجيل المهام الدراسية: بعض الطلاب يتهربون من خوفهم من الإمارات الفشل الدراسي عن طريق التهرب من إنجاز مهامهم الدراسية وإهمالها وعدم التفكير فيها.
تشجيع الطلاب على العمل معاً في مجموعات لتبادل المعرفة والخبرات والمهارات، وهذا يساعد على توسيع فهم الجميع وعلاج الفشل الدراسي.
من الضروري معرفة أسباب الفشل الدراسي من أجل تحديد كيفية علاجه، وغالباً ما تكون أسبابه مرتبطة بالنقاط الآتية:
تأخر الأهداف المستقبلية: قد يتسبب الفشل في تأجيل أو عرقلة تحقيق الطموحات المهنية أو التعليمية.